الفرق بين الأكزيما والصدفية بالصور

الفرق بين الأكزيما والصدفية بالصور

تُعتبر الأمراض الجلدية من المشكلات الصحية الشائعة التي تُؤثر في حياة الكثير من الأشخاص حول العالم، ومن أبرز هذه الأمراض الأكزيما والصدفية. وعلى الرغم من التشابه الكبير في بعض الأعراض بينهما، إلا أن هناك فروقًا واضحة تميّز بينهما من حيث الأسباب والأعراض وطرق العلاج. قد يواجه الكثيرون تحديات في التفريق بينهما، مما يُؤدي إلى التشخيص الخاطئ أو تأخير العلاج المناسب.

في هذا المقال، سنقوم بتوضيح الفروق الأساسية بين الأكزيما والصدفية بالصور، مع تسليط الضوء على أسباب كل منهما، الأعراض المميزة، وطرق التشخيص والعلاج. سنستند إلى شرح مُفصّل ومعلومات دقيقة تُمكّنك من التعرّف على الاختلافات بسهولة.

ما هي الأكزيما؟

تُعد الأكزيما أو التهاب الجلد التأتبي من أكثر الأمراض الجلدية شيوعًا، وهي حالة تُؤثر في صحة الجلد وتؤدي إلى ظهور الطفح الجلدي المصحوب بالحكة والجفاف. يُعرف المرض أيضًا بالتهاب الجلد التأتبي، ويُمكن أن يظهر لدى الأشخاص من مختلف الأعمار، سواء الأطفال أو البالغين.

تتميز الأكزيما بأنها تُسبب جفافًا وحكة مُفرطة في مناطق مُحددة من الجسم، مع وجود تقشر وتضخم في بعض الأحيان. تُعرف الأكزيما بأنها تُؤثر على الطبقات العليا من الجلد، مما يُسبب انزعاجًا كبيرًا للمصابين بها.

أعراض الأكزيما الشائعة

تتضمن أعراض الأكزيما مجموعة من العلامات المميزة التي تُظهرها البشرة عند الإصابة بها، من أبرزها:

  • جفاف الجلد بشكل مُفرط
  • ظهور بقع حمراء تُرافقها حكة شديدة
  • تقشر الجلد وظهور قشور
  • الشعور بالوخز أو الحرقة في بعض الحالات
  • تضخم الجلد وتشققه عند التعرّض للتهيج

أسباب الإصابة بالأكزيما

تتعدد الأسباب التي تُؤدي إلى الإصابة بـ الأكزيما، منها العوامل الجينية والبيئية. من أهم الأسباب التي تؤدي إلى ظهورها:

  1. العوامل الوراثية: إذا كان هناك تاريخ عائلي للإصابة بالأكزيما، فإن احتمالية الإصابة تكون أعلى.
  2. العوامل البيئية: التعرّض للغبار، الرطوبة الزائدة، أو التلوث يُزيد من خطر الإصابة بالأكزيما.
  3. التعرض للمهيجات: مثل المواد الكيميائية الموجودة في الصابون والمنظفات.
  4. التوتر النفسي: يُعتبر التوتر من أبرز العوامل التي تُفاقم أعراض الأكزيما.
  5. تغيير المناخ: التغيرات الجوية قد تُؤثر سلبًا على الجلد وتُؤدي إلى تفاقم المرض.

ننصحك بقراءة:

ما هي الصدفية؟

تُعد صدفية الجسم من الأمراض الجلدية الشائعة التي تُؤثر بشكل كبير على جودة حياة المصابين بها. تُعرف بأنها حالة مُزمنة تُسبب نمو الخلايا الجلدية بمعدل أسرع من المعتاد، مما يؤدي إلى تراكمها وتكوين بقع سميكة على سطح الجلد. تُظهر الصدفية عادةً بقعًا حمراء مُغطاة بقشور فضية تُعرف بالـ “قشور الصدفية”، والتي تُعد من العلامات المميزة لهذا المرض.

تُعتبر الصدفية من الأمراض التي تُؤثر في الجلد وأحيانًا تُصيب المفاصل أيضًا، ما يُعرف بصدفية المفاصل. لذلك من المهم فهم هذا المرض بشكل دقيق للتعرف على أسبابه وأعراضه وطرق التعامل معه.

أعراض الصدفية الشائعة

تُظهر الصدفية مجموعة من الأعراض المميزة التي تختلف من شخص لآخر حسب نوع الصدفية وشدتها. من أبرز هذه الأعراض:

  • البقع الحمراء المُغطاة بالقشور الفضية: تُعتبر من أبرز أعراض الصدفية، وتظهر غالبًا على الكوعين، الركبتين، فروة الرأس أو الظهر.
  • الشعور بالحكة أو الألم في مناطق الإصابة: تكون الحكة شديدة في بعض الحالات، مما يُؤثر على النشاط اليومي.
  • تقشير الجلد: يرافق الصدفية تقشر واضح للجلد في المناطق المُصابة.
  • تصلب المفاصل: في بعض الحالات، يُصاب المريض بصدفية المفاصل، التي تُسبب ألمًا وتصلبًا في المفاصل.
  • أظافر مُتغيرة: قد تُؤثر الصدفية أيضًا على الأظافر، فتظهر بها تشوهات وتشققات.

أسباب الإصابة بالصدفية

تتنوع أسباب الإصابة بـ الصدفية، فهي ليست مجرد نتيجة للتعرض لعوامل خارجية، بل تتأثر بمجموعة من العوامل البيولوجية والبيئية والوراثية. من أبرز الأسباب:

  1. العوامل الوراثية: إذا كان هناك تاريخ عائلي للإصابة بالصدفية، تزيد احتمالية الإصابة.
  2. التوتر النفسي: يُعد التوتر من العوامل التي تُحفّز ظهور الصدفية أو تُفاقم أعراضها.
  3. التغيرات المناعية: تُسبب التغيرات في جهاز المناعة تسارع نمو الخلايا الجلدية.
  4. العوامل البيئية: التعرض لبيئات قاسية أو باردة جدًا قد يزيد من خطر الإصابة.
  5. الإصابة بالعدوى: قد تؤدي بعض العدوى البكتيرية إلى تحفيز ظهور الصدفية.

ننصحك بقراءة:

أنواع الصدفية المختلفة

تتنوع الصدفية إلى عدة أنواع، وكل نوع منها يُظهر أعراضًا مختلفة. من أشهر أنواع الصدفية:

  1. الصدفية البقعية (Plaque Psoriasis): وهي الأكثر شيوعًا، وتظهر فيها بقع حمراء سميكة مُغطاة بقشور فضية.
  2. صدفية فروة الرأس (Scalp Psoriasis): تُصيب فروة الرأس وتُظهر قشورًا سميكة وحكة.
  3. صدفية المُفاصل (Psoriatic Arthritis): تُسبب التهابات في المفاصل تؤدي إلى الألم والتصلب.
  4. صدفية القطيرات (Guttate Psoriasis): تُظهر بقعًا صغيرة تُشبه قطرات الماء، وغالبًا ما تُحفّزها العدوى.

اقرأ أيضاً: علاج الصدفية بين الفخذين: دليل شامل لتحسين راحتك

الفرق بين الأكزيما والصدفية بالصور

عند الحديث عن الأكزيما والصدفية بالصور، من الضروري التعرف على الاختلافات الرئيسية بينهما من حيث الأعراض، الأنواع، والمظاهر الجلدية. تُعتبر الصور التوضيحية من أهم الأدوات التي تُساعد في فهم التمييز بين الأكزيما والصدفية، حيث تُظهر الاختلافات البصرية بوضوح.

الفرق بين الأكزيما والصدفية بالصور

الفرق بين الأكزيما والصدفية من حيث المظهر

تتباين الأكزيما والصدفية بشكل واضح من حيث الأعراض والمظاهر المرئية للجلد، وهنا نستعرض الاختلافات بناءً على الصور الشائعة:

  1. الأكزيما:
    • تظهر الأكزيما على شكل بقع جافة تُغطيها قشور خفيفة.
    • تكون الحكة شديدة في منطقة الإصابة.
    • تتواجد غالبًا على اليدين، القدمين، خلف الركب، أو عند المرفقين.
    • الصور تُظهر مناطق من الجلد المُتشققة والمتقشرة، والتي تكون أقل سمكًا من قشور الصدفية.
  2. الصدفية:
    • تُظهر الصدفية بقعًا سميكة حمراء تُغطيها قشور فضية سميكة وبارزة.
    • تكون هذه القشور أكثر وضوحًا من تلك الموجودة في الأكزيما.
    • تظهر الصدفية غالبًا على الكوعين، الركبتين، فروة الرأس، وأسفل الظهر.
    • تُظهر الصور التوضيحية بقعًا مُرتفعة تُشبه الطبقات السميكة مع قشور سميكة ولون أحمر.

العوامل المُسببة للاختلاف بين الأكزيما والصدفية

من خلال الصور، يُمكن التعرف على الاختلافات المميزة بين الأكزيما والصدفية بناءً على الأسباب الأساسية:

  • الأكزيما: ترتبط بالأسباب التحسسية والعوامل البيئية. التوتر، العوامل المناخية، التعرض لمواد مهيجة، أو تاريخ شخصي من التحسس تؤدي إلى ظهور الأكزيما.
  • الصدفية: ترجع غالبًا إلى عوامل مناعية واضطرابات جينية تُؤثر في طريقة تجدد خلايا الجلد. التوتر، العدوى، والعوامل البيئية تُفاقم الحالة.

الفرق في أعراض الأكزيما والصدفية مع الصور التوضيحية

الأكزيما:

  • تظهر الأكزيما في الصور كبقع حمراء مُتشققّة مع جفاف واضح.
  • غالبًا ما تكون مناطق الإصابة مُحددة الشكل مع وجود حكة شديدة.

الصدفية:

  • تُظهر الصور الصدفية بقعًا سميكة وحمراء تُغطى بقشور فضية بارزة، وتكون أكثر سُمكًا من الأكزيما.
  • تظهر الصدفية أيضًا على الأظافر أو المفاصل في بعض الحالات، مما يضيف بعدًا إضافيًا لتشخيص الحالة.

كيفية التمييز بين الأكزيما والصدفية من خلال الصور؟

عند النظر إلى الصور التوضيحية، يُمكن التمييز بينهما عبر النقاط التالية:

1. حجم البقع: تكون بقع الصدفية عادةً أكبر وأكثر سمكًا من بقع الأكزيما.

2. اللون والقشور: الصدفية تُظهر قشورًا سميكة ذات لون فضي، بينما تكون قشور الأكزيما أقل سمكًا ولونها أفتح.

3. أماكن الإصابة:

  • الأكزيما تُظهر غالبًا بقعًا في أماكن مثل اليدين، القدمين، وأسفل الركبتين.
  • الصدفية تُظهر بقعًا في الكوعين، الركبتين، فروة الرأس، وأسفل الظهر.

4. التأثير على الأظافر والمفاصل: تُؤثر الصدفية في بعض الأحيان على الأظافر وتُسبب صدفية المفاصل، بينما لا تُظهر الأكزيما هذه التأثيرات.

صور مقارنة بين الأكزيما والصدفية

من خلال الصور، يُمكن ملاحظة الفروق التالية:

صورة للأكزيما: تُظهر بقعًا جافة متشققة ومناطق حمراء مع تقشر خفيف.

الفرق بين الأكزيما والصدفية بالصور

صورة للصدفية: تُظهر بقعًا سميكة حمراء مُغطاة بقشور فضية سميكة.

الفرق بين الأكزيما والصدفية بالصور

التشخيص والعلاج: كيف تميز بينهما؟

تشخيص الأكزيما والصدفية يُعد الخطوة الأولى نحو تقديم العلاج المناسب. على الرغم من التشابه الظاهري بين الحالتين، إلا أن التمييز بينهما يعتمد على الفحص السريري، والتاريخ الطبي، وأحيانًا الاختبارات المعملية. يبدأ الطبيب بجمع معلومات شاملة عن الأعراض التي يعاني منها المريض، مثل مدة الإصابة، شدة الحكة، أو العوامل التي تزيد من تفاقم الحالة.

تظهر الأكزيما عادة على شكل بقع جافة متقشرة ترتبط بعوامل التحسس، بينما تتميز الصدفية بقشور فضية سميكة قد تؤثر على الأظافر أو المفاصل.

طرق التشخيص الطبي

يستخدم الأطباء تقنيات متعددة للتأكد من التشخيص، أبرزها الفحص السريري الدقيق للجلد. يُمكن للطبيب تحديد نوع الحالة بناءً على المظهر الخارجي للبقع الجلدية، سواء كانت مرتبطة بقشور سميكة (كما في الصدفية) أو جفاف وتشقق (كما في الأكزيما). في بعض الأحيان، يلجأ الأطباء إلى أخذ خزعة من الجلد لتحليلها تحت المجهر، حيث تُظهر الصدفية معدل انقسام سريع لخلايا الجلد، بينما تكشف الأكزيما عن التهابات مرتبطة بالجهاز المناعي.

كما قد يُجري الطبيب اختبارات الدم أو اختبارات التحسس لتحديد المحفزات المحتملة للأكزيما. هذه الخطوات تُمثل جوهر التشخيص الطبي الدقيق لضمان اختيار العلاج المناسب.

قد يهمك أيضاً: علاج حساسية الجلد: نصائح ووصفات منزلية فعالة

أفضل طرق العلاج للأكزيما والصدفية

علاج الأكزيما يعتمد بشكل رئيسي على تخفيف الالتهاب والسيطرة على الحكة. تُستخدم الكريمات المرطبة لتهدئة البشرة الجافة والمتشققة، إلى جانب كريمات الستيرويد الموضعية لتقليل الالتهاب. يُمكن أيضًا وصف مضادات الهيستامين لتقليل الحكة، خاصة في الليل. في الحالات المزمنة، قد يلجأ الطبيب إلى الأدوية المناعية أو العلاج الضوئي الذي يُساعد على تهدئة الأعراض.

أما علاج الصدفية، فيُركّز على تقليل سرعة انقسام خلايا الجلد وتخفيف الالتهاب. يتم وصف كريمات تحتوي على فيتامين (د) أو القطران الطبي لتقليل القشور. في الحالات الأكثر تعقيدًا، يُمكن استخدام الأدوية البيولوجية التي تستهدف الجهاز المناعي مباشرة أو اللجوء للعلاج بالضوء فوق البنفسجي. تختلف الاستجابة للعلاج بين الأشخاص، لذا فإن المتابعة مع الطبيب تُعد أمرًا أساسيًا لتحقيق أفضل النتائج.

على الرغم من اختلاف العلاجات بين الأكزيما والصدفية، إلا أن الهدف المشترك هو تحسين جودة حياة المرضى وتقليل الأعراض. مع استمرار الأبحاث الطبية، يظهر كل يوم علاج جديد يحمل الأمل لملايين المصابين بهاتين الحالتين.

قد يهمك: ماهو سبب جفاف البشرة وكيف يمكن علاجه؟

نصائح للوقاية من الأكزيما والصدفية

الوقاية من الأكزيما والصدفية تتطلب اتخاذ تدابير مستمرة لحماية الجلد وتقليل فرص تفاقم الأعراض. على الرغم من أن كلا الحالتين قد تكون لهما أسباب جينية أو مناعية، إلا أن السيطرة على المحفزات الخارجية تلعب دورًا مهمًا في تخفيف الأعراض ومنع ظهورها بشكل حاد.

الوقاية من الأكزيما

للوقاية من الأكزيما، يجب التركيز على تجنب العوامل المسببة للتحسس وتهيّج البشرة. يُنصح باستخدام مرطبات الجلد يوميًا للحفاظ على الترطيب، خاصة بعد الاستحمام. كما يجب اختيار منتجات عناية بالبشرة خالية من العطور والمواد الكيميائية القاسية.

ارتداء ملابس قطنية ناعمة وتجنب الصوف أو الأقمشة الخشنة يُقلل من تهيّج الجلد. من المهم أيضًا تجنب الاستحمام بالماء الساخن واختيار الماء الفاتر لتقليل جفاف البشرة. الحفاظ على بيئة خالية من المواد المثيرة للحساسية، مثل الغبار وحبوب اللقاح، يُساعد في الوقاية.

الوقاية من الصدفية

تتطلب الوقاية من الصدفية العناية بالبشرة وتجنب المحفزات التي تزيد من الالتهابات. يُوصى بتجنب التوتر والإجهاد النفسي، حيث يُعتبران من أهم العوامل التي تُفاقم الصدفية. الالتزام بنظام غذائي صحي غني بمضادات الأكسدة يُساهم في تقليل الالتهابات. كما يُنصح بتجنب التدخين والكحول، فهما يؤثران بشكل سلبي على صحة الجلد. حماية البشرة من الجفاف باستخدام مرطبات غنية والابتعاد عن التعرض المباشر للشمس لفترات طويلة دون حماية يُساعد في الوقاية.

دور العادات الصحية في الوقاية

تبني نمط حياة صحي يُعزز الوقاية من الأكزيما والصدفية. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تُحسّن الدورة الدموية وتُقلل من التوتر، وهو عامل مشترك يُفاقم كلا الحالتين. شرب كميات كافية من الماء يوميًا للحفاظ على ترطيب البشرة يُعتبر ضروريًا. كما يُوصى بالاستشارة الطبية بشكل دوري لمراقبة أي تغييرات جلدية واتخاذ التدابير المناسبة قبل تفاقم الأعراض.

الوقاية ليست مجرد إجراء وقائي، بل هي أسلوب حياة يُساعد في الحفاظ على بشرة صحية وخالية من المشكلات. من خلال اتباع هذه النصائح، يمكن للأفراد التحكم بشكل أفضل في حالتهم الجلدية والتمتع بجودة حياة أفضل.

ملحوظة: من المهم التأكيد على أنّ هذه المعلومات هي لأغراض إعلامية فقط مأخودة من مواقع إلكترونية طبية مختلفة، ولا تُغني عن استشارة الطبيب.

+مراجع

[1] – ما الفرق بين الصدفية والأكزيما؟ – ويب طب https://www.webteb.com/articles/%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%A7_23522#:~:text=%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%A7%3A%20%D9%8A%D9%8F%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%B6%20%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D8%A9,%D8%AD%D8%B1%D9%82%D8%A9%20%D8%B4%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9%20%D9%81%D9%8A%20%D8%A8%D8%B9%D8%B6%20%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA.
[2] – الفرق بين الصدفية والاكزيما وهل يختلفان في العلاج https://altibbi.com/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%84%D8%AF%D9%8A%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AF%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%83%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%A7-5916
[3] – الصدفية أو الأكزيما؟ https://www.clevelandclinicabudhabi.ae/ar-ae/health-byte/health/psoriasis-or-eczema
[4] – الصدفية – الأعراض والأسباب – Mayo Clinic (مايو كلينك) https://www.mayoclinic.org/ar/diseases-conditions/psoriasis/symptoms-causes/syc-20355840
[5] – التهاب الجلد التأتبي (إكزيما) – الأعراض والأسباب https://www.mayoclinic.org/ar/diseases-conditions/atopic-dermatitis-eczema/symptoms-causes/syc-20353273

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *